[ad_1]
خبراء يحذرون من “أكبر مجموعة من الأطفال مبتوري الأطراف في التاريخ”
وبحسب منظمة أطباء بلا حدود، فإن مبتوري الأطراف في غزة معرضون لخطر المضاعفات المميتة بسبب الافتقار إلى العلاج الطبي المناسب. وكان من الممكن تجنب غالبية عمليات البتر التي أجريت في ظل ظروف طبيعية.
وبحسب وزارة الصحة في غزة، أصيب أكثر من 86.969 شخصاً في الحرب الإسرائيلية على القطاع، وتشير التقديرات إلى أن 12 ألفاً منهم على الأقل من الأطفال، ويعاني العديد منهم من إصابات لا يمكن علاجها.
وتقول منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن ما لا يقل عن ألف طفل فقدوا ساقاً واحدة أو كلتا ساقيهم بين شهري أكتوبر/تشرين الأول ويناير/كانون الثاني. وقد أجريت العديد من عمليات البتر هذه دون تخدير، وهو ما يسلط الضوء على الظروف الطبية المزرية في غزة.
في هذه الحلقة نستكشف كيف يتنقل هؤلاء المبتورون في الحياة وسط نظام طبي منهار وإبادة جماعية مستمرة، مما يثير تساؤلات حول مستقبلهم وتطلعاتهم.
المقدم: أنيليز بورجيس
ضيوف:
ياسين الغلبان – 11 سنة مبتور القدمين
صبحي صبح – جمعية إغاثة أطفال فلسطين
الدكتور جيمس سميث – طبيب طوارئ
كريم علي – أحد مؤسسي فريق Gaza Sunbirds
[ad_2]
المصدر