[ad_1]
يتزايد التفاؤل في أولد ترافورد تحت قيادة المدرب الجديد، الذي سيتطلع الآن إلى تحقيق مفاجأة كبيرة أمام أرسنال يوم الأربعاء.
سبع مباريات دون هزيمة، وسجل 17 هدفًا واستقبلت شباكه ستة أهداف فقط: كانت حقبة ما بعد إريك تن هاج في مانشستر يونايتد مشجعة للغاية بالنسبة لقاعدة جماهيرية اضطرت إلى تحمل الأداء المتوسط لفترة طويلة جدًا. نجح رود فان نيستلروي في تحقيق التوازن في السفينة بشكل مثير للإعجاب خلال فترة عمله التي استمرت أربع مباريات كمدرب مؤقت، مما مهد الطريق لروبن أموريم لإحداث تأثير فوري في أولد ترافورد.
كشف التعادل 1-1 مع إيبسويتش تاون عن المهمة الضخمة على عاتق أموريم، لكن يونايتد تابع تلك النتيجة المخيبة للآمال بفوز مثير 3-2 على بودو/جيلمت في الدوري الأوروبي، قبل أن يضع إيفرتون في مأزق. حقق الشياطين الحمر فوزًا 4-0 على أرضه يوم الأحد، بفضل ثنائية كل من ماركوس راشفورد وجوشوا زيركزي، مما يتركهم بأربع نقاط فقط خارج المراكز الأربعة الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ما زال الوقت مبكرًا جدًا بالنسبة لأموريم، لكن التأهل لدوري أبطال أوروبا يبدو بالفعل وكأنه هدف واقعي. هذا أكثر من مجرد ارتداد مدير جديد؛ لدى يونايتد خطة واضحة في كل مباراة ويتفق جميع اللاعبين مع فلسفة أموريم الفريدة.
لقد تغير المزاج العام بشكل كبير، حيث أصبح يُنظر إلى رحلة الأربعاء إلى آرسنال المنافس على اللقب على أنها تحدي للاستمتاع وليس الخوف. والفوز على ملعب الإمارات من شأنه أن يرسل موجات صادمة عبر بقية الدوري، مع تأكيد حقيقة واحدة لا يمكن إنكارها: لقد عاد يونايتد إلى العمل.
[ad_2]
المصدر